الرئيسية
تَنَاغَمتْ عَلى أنَامِليِ أورَاقُ الحياةِ
لِتحْكيْ قِصَةَ الألَمِ
فتَعدَّتْ كَونَها قِصةً مِنْ المَشَاعرِ التَائِهةِ
فِيْ صَفَحاتِ الزَمنِ
إلى ديْوانٍ لا حُدُودَ لصَفَحاتهِ ...
وتَلاطَمَتْ أَمْواجُ الإحَسَاسِ
ليَنْدَفِعَ مِنْ بَيْنِ سُطُورِها
آهاتٍ وأنّاتٍ
رَسَمَها القَدَرُ فِيْ طَرِيقِنا
فبَعْثَرها كَمَا شَاء فِيْ لحَظَاتٍ لا تُنْسَى
باخْتِلافِ مَشَاعِرِها
فَمَا كَانَ مِنَّا إلا أنْ نَغُوصَ فِيْ بَحْرِه
ونَسِيْرِ على شَوَاطِئه حُفاةُ الأقدَاِم
نخْجَل حتّى مِنْ أصَابِعِ أقْدَامِنا العَارِيةِ
فَربَّما أتَتْ غَيْمةٌ أو حَلَ الظَلامُ
ليّغَطيِ آخِرَ ما بَقِي منَّا ...
وتَسْتَمِرُ حِكَايَةُ الزَمَنِ لتُعَانِقَ أحْلاماً كَثِيرَةً
تَسَارَعَتْ مِنْ جُزَيّئاتِ ثَوَانِي حَيَاتِنا
ونَجِدَ أنْفُسَنا فِيْ حِلمٍ لطَالمَا كَانَ يُرِاوِدُها
شَكْلاً و مَضْموُناً ..
إلى هُنَا ..
ولا يَزَالُ الألَمُ مُسْتَمِراً
و
لا يَزَالُ الصّمتُ سِمَةَ القَسْوَةِ
فِيْ هَذِهِ الأثنَاءِ ..
وصَمْتُكِـ لايَزَالُ يُؤلُمِنيِ .
لِتحْكيْ قِصَةَ الألَمِ
فتَعدَّتْ كَونَها قِصةً مِنْ المَشَاعرِ التَائِهةِ
فِيْ صَفَحاتِ الزَمنِ
إلى ديْوانٍ لا حُدُودَ لصَفَحاتهِ ...
وتَلاطَمَتْ أَمْواجُ الإحَسَاسِ
ليَنْدَفِعَ مِنْ بَيْنِ سُطُورِها
آهاتٍ وأنّاتٍ
رَسَمَها القَدَرُ فِيْ طَرِيقِنا
فبَعْثَرها كَمَا شَاء فِيْ لحَظَاتٍ لا تُنْسَى
باخْتِلافِ مَشَاعِرِها
فَمَا كَانَ مِنَّا إلا أنْ نَغُوصَ فِيْ بَحْرِه
ونَسِيْرِ على شَوَاطِئه حُفاةُ الأقدَاِم
نخْجَل حتّى مِنْ أصَابِعِ أقْدَامِنا العَارِيةِ
فَربَّما أتَتْ غَيْمةٌ أو حَلَ الظَلامُ
ليّغَطيِ آخِرَ ما بَقِي منَّا ...
وتَسْتَمِرُ حِكَايَةُ الزَمَنِ لتُعَانِقَ أحْلاماً كَثِيرَةً
تَسَارَعَتْ مِنْ جُزَيّئاتِ ثَوَانِي حَيَاتِنا
ونَجِدَ أنْفُسَنا فِيْ حِلمٍ لطَالمَا كَانَ يُرِاوِدُها
شَكْلاً و مَضْموُناً ..
إلى هُنَا ..
ولا يَزَالُ الألَمُ مُسْتَمِراً
و
لا يَزَالُ الصّمتُ سِمَةَ القَسْوَةِ
فِيْ هَذِهِ الأثنَاءِ ..
وصَمْتُكِـ لايَزَالُ يُؤلُمِنيِ .
